من الحوايج الإيجابية اللي دار كومان فالبارصا ، هو أنه قال لبوسكيتس ما عندي ما ندير بيك و اعتمد فبلاصتو فاللاكس على دي يونغ اللي يتذكر الجميع كيفاش كان دائما كيطلع أحسن لاعب في صفوف البارصا و كلشي كان كيقول أنه أحسن تعاقد داروا النادي الكطلاني منذ سنوات . في تلك الفترة كنت أتابع الخرجات الاعلامية لتشافي عندما كان يدرب السد القطري و يسأله الصحفيون الإسبان على الخصوص عما يجري في البارصا و من ضمنها تهميش بوسكيتس من طرف كومان ، كان يرد تشاڤي بأن سيرجي لازالت مكانته الأساسية في البارصا و أنه يتعين على الفريق أن يضع السيستيم التكتيكي المناسب له . المهم بعد ذلك جاء تشاڤي للبارصا ليحقق حلم تدريب ناديه الأم بعدما راكم معه مسيرة أسطورية كلاعب ، فبدأ بأولى الأخطاء ( بعد خطأ الإلتحاق من السد القطري إلى البارصا مباشرة دون خوض تجارب مع أندية متوسطة في أوربا ) .. أجلس المتألق دي يونغ بجواره و أعاد صديقه لمركزه كأساسي مع شارة العمادة .. و منذ أن تم هذا التغيير شعر الجميع بمنطقية قرار كومان .. ل منذ مجيء تشافي و هو يخوض مباريات كارثية .. بطيء في الحركة و التمرير .. يعطي الكث...
قبل الحديث عن طرق كسب الثقة مع العمالء علينا معرفة لماذا نفقد ثقة عمالئنا أص ًال، لألسف بعض العاملين في المبيعات كانوا السبب بسمعة ليست جيدة لمهنة المبيعات، التباعهم أساليب بيع غير سوية وفيها الكثير من التضليل، وهذا واقع ال يمكن تجاهله، وفي أحد أبحاث HubSpot ،نجد أنه فقط 3 %من الناس يثقون بمندوبي المبيعات وهذا كله بسبب سلوكيات خاطئة شائعة جداً بين البائعين ومن هذه السلوكيات: ● تكلم البائعين الكثير لدرجة عدم السماح للعميل المحتمل بتوضيح احتياجاته. ا ال عالقة لها ● إستجواب العميل بأسئلة كثيرة جدً بالصفقة. ● المبالغة في المتابعة وتحول المتابعة الى إزعاج بسبب رغبة البائع بإغالق الصفقة والحصول على المال فقط. ● محاوالت البيع المبكر قبل أن تكون الصفقة ناضجة والعميل جاهز لإلغالق. عدم أخذ الوقت الكافي لفهم العميل. معنى هذه الدراسة أنك إذا كنت تعميل في المبيعات فإنك ستقابل 97 شخص غير مستعد للثقة بك من بين كل 100 عميل تقابلهم، ومشكلة كبيرة للغاية ففي هذه الحالة فإنك لن تبيع إال لـ 3 %من العمالء فقط، ومن هنا تأتي أهمية بناء الثقة، ومهمتك هنا هي أن تحول أكبر جزء من العمالء المتشككين إلى ...